آخر الأخبار
Loading...

كثير من الناس يستمعون إلى الموسيقى بشكل منتظم في لحظات خاصة من كل يوم في حياتهم، يزعمون أن الأمر يساعدهم على التمتع بشعور أفضل على المستوى النفسي الروحاني، وبالتالي مجابهة كل الصعاب بنفس أطول.
وهكذا، أثبت العديد من الدارسين المهتمين بالفوائد الكثيرة للعلاج بالموسيقى، أنه بالنسبة للأشخاص المصابين بالسرطان، فإن هذا العلاج الموسيقي له آثار إيجابية كبيرة على نوعية الحياة لجميع المتضررين خلال كل المراحل القاسية التي يواجهونها.
فقد وجد هؤلاء الباحثون أن الاستماع للموسيقى يساعد كثيرا على:
 La música en el tratamiento del cáncer

-التخفيف من بعض الأعراض والآثار الجانبية للعلاج الكيميائي مثل الغثيان أو القيء؛
-تخفيض معدل ضربات القلب والتوتر؛
-تحرير الأندورفين الذي يساعد على إخفاء الألم، وبالتالي خلق شعور من الرفاهية للمريض وتحسين مزاجه؛
-تحسين النظام المناعي، رغم أنه لا توجد نتائج قاطعة لذلك حسب الخبراء؛           
-تحسين الدورة الدموية والحد من اضطرابات الجهاز الهضمي وكذا اضطرابات النوم، فالموسيقى تزيد من مستويات الملاتونين، وهي مادة تشارك في هذه العملية.
لأجل كل هذا، يوصي الخبراء باستخدام الموسيقى كعامل مساعد في المعركة ضد السرطان.


وأنت؟، هل تؤمن بفوائد الموسيقى على الصحة؟، أعطنا رأيك.

0 commentaires:

إرسال تعليق

لا تبخل علينا بتعليقك، سيساعدنا حتما على التطور
هذه النافذة تفاعلية أيضا، يمكنك طرح أي استفسار حول الموضوع، وسأجيبك في أقرب وقت ممكن

 
جميع الحقوق محفوظة لــ أنا وصحتي
تعريب وتطوير ( كن مدون ) Powered by Blogger Design by Ivythemes